يعد البحث العلمي العمود الأساسي في تطور المعرفة والتقدم البشري، كما أنه يعد عملية استكشافية تهدف إلى فهم وتفسير مختلف الظواهر والمسائل المتعلقة بمجموعة واسعة من المجالات، وتتمثل أهمية البحث العلمي في توفيره إجابات شافية ومدعمة علميًا للأسئلة المعقدة والتحديات التي تواجه الإنسانية، سواء في مجالات العلوم الطبيعية أو الاجتماعية أو الإنسانية. وبالإضافة إلى ذلك يسهم البحث العلمي في تعزيز التفكير النقدي والقدرة على التحليل والتفكير المنطقي، كما إنه يعزز من طرح التسا.