مشكلة البحث العلمي هي جزء من أهم أجزاء البحث العلمي، ويجب على الباحث أن يولي لها أهمية كبيرة، وبدون وجود مشكلة البحث العلمي لن يوجد بحث علمي. فالبحث العلمي في أساسه يقوم على أساس وجود مشكلة يشعر بها الباحث ويسعى لإيجاد حل لهذه المشكلة، وتعد مشكلة البحث العلمي النقطة التي ينطلق منها البحث العلمي. ومن الممكن أن يتم تعريف مشكلة البحث العلمي بأنها شيء غامض يشعر به الباحث.
تعد مشكلة البحث جزءا من البحث العلمي، وواحدة من أهم الأجزاء فيه، حيث لن يقوم البحث العلمي دون وجود مشكلة يسعى الباحث لحلها من خلاله. وتعرف مشكلة البحث العلمي بأنها النقطة التي يبدأ منها الباحث بحثه العلمي، حيث يجد شيء غامص يشده للبحث عنه، فيقوم بالبحث عن الحلول لهذا الشيء، ويعد الشعور بالمشكلة من أهم الأمور التي تساعد الباحث على إيجاد حلول لها. ولقد عرفت مشكلة البحث .
إن صياغة مشكلة البحث العلمي تعد من أهم الأمور التي يجب على الباحث أن يكون متقنا لها وعارفا بها، وذلك نظرا للأهمية الكبرى لمشكلة البحث العلمي، ونظرا للدور المهم الذي تعلبه في البحث العلمي. حيث أن مشكلة البحث العلمي تعد الأساس الذي يقوم عليه البحث العلمي، حيث يبدأ الباحث بحثه العلمي من خلال شعوره بوجود مشكلة تحتاج إلى حل، فيبدأ الباحث بالبحث عن الحلول لهذه المشكلة، فبذلك تشكل مشكلة البحث العلمي الانطلاقة .
تعد مشكلة البحث العلمي جزء من أهم وأبرز الأجزاء في البحث العلمي، فإن وجودها يعد السبب الرئيسي في قيام البحث العلمي، فلا بحث علمي يقوم بدون وجود مشكلة يسعى الباحث إلى إيجاد حل لها من خلال هذا البحث. وتعرف مشكلة البحث العلمي بأنها شعور الباحث بوجود شيء غامض يجب أن يجد الحلول له، ويساهم شعور الباحث بمشكلة.
تعرف مشكلة البحث العلمي بأنها المشكلة التي تواجه الباحث وتدفعه للقيام بالبحث العلمي، وتعد مشكلة البحث العلمي من الأجزاء المهمة في البحث العلمي التي لا يمكن أن يقوم البحث العلمي من دونها. وهي شيء غامض يشعر به الباحث يدفعه للقيام بالبحث العلمي، من أجل إيجاد حل لهذه المشكلة. .
تعد مشكلة الدراسة أحد أهم عناصر البحث العلمي، فلا وجود لبحث علمي دون وجود مشكلة الدراسة، فمشكلة الدراسة هي التي تحفز الباحث للقيام بالبحث العلمي، من أجل حلها وتقديم اكتشافات جديدة تساهم في تقدم العلوم وتطورها. .